أخبار عامة - وكالة أنباء المرأة - اخبار الأدب والفن - وكالة أنباء اليسار - وكالة أنباء العلمانية - وكالة أنباء العمال - وكالة أنباء حقوق الإنسان - اخبار الرياضة - اخبار الاقتصاد - اخبار الطب والعلوم
إذا لديكم مشاكل تقنية في تصفح الحوار المتمدن نرجو النقر هنا لاستخدام الموقع البديل

الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - موسى وعيسى ومحمد وسامي ملحدون















المزيد.....

موسى وعيسى ومحمد وسامي ملحدون


سامي الذيب
(Sami Aldeeb)


الحوار المتمدن-العدد: 4658 - 2014 / 12 / 10 - 13:55
المحور: العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني
    


سؤال من قارئ حول ما اعتقده
--------------------
كتب الأخ الفاضل رامي في مداخلته على مقالي السابق المعنون: القرآن والعنزة التي تطير http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=445193
المشكلة يا سامي انك لست ملحد ، فلو كنت ملحد لسهل فهم كلامك، لكن لما تقول الكتب السماوية ليست كلام الله فمن اين تؤمن بهذا الله ... هنا اتمنى منك لو تحدد لنا اي اله تقصد ، فهل هو اله سبينوزا ، ام هو الخالق المجرد ، وعلى اي اساس ايقنت بوجوده ، خاصة مثلا في رسالتك لله لما قلت انه رد عليك، فهو يا استاذ سامي لم يرد، وانت تعلم انه لم يرد، فمن اين جاءك الاعتقاد بأنه يجب ان يقول الله انه بريء من تلك الكتب، فلربما يكون اله لكنه شرير، وربما يكون هناك رب لمحمد لكنه مجنون ومهلوس ، فهل انت تقدر تعارض رغبة احد بالحماقة؟
بصراحة اتمنى منك مقال حول الامر وتشكر

وقد وعدت الأخ الفاضل بالجواب وهذا جوابي

تعريف الإلحاد
----------
هناك كتاب ممتع للدكتور عبد الرحمن بدوي: من تاريخ الإلحاد في الإسلام، يمكن تحميله من هنا http://ia700602.us.archive.org/16/items/waq52841/52841.pdf يقول في صفحته الأخيرة:
"ظاهرة الإلحاد من أخطر الظواهر في تطور الحياة الروحية... وهذا الكتاب يتناول على وجه الخصوص الإلحاد العربي الذي يقول: لقد ماتت فكرة النبوة والأنبياء؛ ذلك لأن الدين والتدين عامة انما يقومان على فكرة النبوة والأنبياء، وعلى هذا فإن الإلحاد يتجه إلى القضاء على هذه الفكرة".

واستمع هذه الأيام لعدة أشرطة مصرية عن الإلحاد التي جيشت له الحكومة المصرية وسائل القمع البوليسية وقضاتها وهيئاتها الدينية المختلفة وعلى رأسها مؤسسة الأزهر المشؤومة -- وما ادراك ما الأزهر! فهو المسؤول الأول عن قتل المرحوم محمود محمد طه وفرج فودة وغيرهما، ومجال تخصصه تكميم افواه المفكرين. وهو الأب الروحي الرئيسي للفكر الإرهابي في العالم العربي والإسلامي.

وكثيرا ما تكون المشكلة نابعة من سوء فهم. ولو عرَّفنا الكلمات التي نستعملها لسهل علينا حل ما نعتبره مشكلة. فما هو الإلحاد؟ ومن أين جاءت الكراهية ضد الإلحاد؟

القرآن اساس الكراهية في عالمنا العربي ضد الإلحاد
--------------------------------
لقد ساهم القرآن إلى حد كبير في الكراهية التي تحيط بكلمة الإلحاد. وقد جاءت الكلمة بمشتقاتها المختلفة في ست آيات، قد يكون اهمها:
ولله الاسماء الحسنى فادعوه بها وذروا الذين يلحدون في اسمائه سيجزون ما كانوا يعملون (سورة الاعراف 7 : 180) -- وجاء في الجلالين: "يلحدون" يميلون عن الحق
ان الذين يلحدون في اياتنا لا يخفون علينا افمن يلقى في النار خير ام من ياتي امنا يوم القيامة اعملوا ما شئتم انه بما تعملون بصير (سورة فصلت 41 : 40) -- وجاء في الجلالين: "ان الذين يُلْحِدُونَ" من ألحد ولحد "فِى آياتنا" القرآن بالتكذيب

نصب اذن القرآن نفسه معيارا للحق، ومن كذبه ولا يؤمن به يعتبر مبتعدا عن الحق... مع ما ينتج عن ذلك من عقاب. صحيح ان القرآن يعترف ببعض الديانات "السماوية" ولكن في نفس الوقت يقول: "ومن يبتغ غير الاسلام دينا فلن يقبل منه وهو في الاخرة من الخاسرين" (سورة آل عمران 3 : 85). وفي سورة الفاتحة التي يرددها المسلم يوميا ما لا يقل عن 17 مرة: "اهدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ صِرَاطَ الَّذِينَ أَنْعَمْتَ عَلَيْهِمْ غَيْرِ الْمَغْضُوبِ عَلَيْهِمْ (اي اليهود) وَلاَ الضَّالِّينَ (اي النصارى)" وفقا للأغلبية الساحقة من التفاسير معززة بآيات قرآنية واحاديث نبوية (انظر هذه النصوص بالعربية في كتابي La Fatiha et la culture de la haine الفاتحة وثقافة الكراهية http://sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=383). ولا تعجبوا مما تفعله داعش من جرائم... فهي نتيجة ثقافة الكراهية التي يبثها القرآن لكل ما هو مخالف.

موسى وعيسي ومحمد ملحدون
-------------------
وإذا تركنا جانبا الكراهية التي يبثها القرآن، نجد ان كلمة الحاد تعني المخالفة. وعلى هذا الأساس يمكن القول بأن محمد ملحد، وموسى ملحد، وعيسى ملحد، وبابا روما ملحد، وشيخ الأزهر ملحد، ورئيس حاخامات اليهود ملحد. فكل منهم يتبع فكرا مخالفا لغيره. فإن كان علينا ان نعاقب كل مخالف، فهذا يعني انه علينا ان نقتل بابا روما وشيخ الأزهر ورئيس حاخامات اليهود. فكل منهم ملحد وفقا لهذا التعريف. وما اقوله عن اتباع الديانات "السماوية" ينطبق على اتباع الديانات الأخرى كما ينطبق على كل من يرفض الإنضمام الى احدى الديانات السماوية وغير السماوية (أي اللاديني). وبطبيعة الحال اكون انا، سامي الذيب، ملحدا، تماما كما هو الأمر مع الأخ الفاضل الذي طلب مني توضيح موقفي.

لو اكتفينا بهذا التعريف اللغوي، لما وُجدت مشكلة البتة - اذا اعطينا لكل شخص حقه في التعبير عن نفسه وعن رأيه - واذا لم يلجأ للعنف ولم يدعو للعنف.

المشكلة تكمن في اننا نريد ان نحجر على حرية التعبير ونقيدها فيما نعتقده "دين الحق". فالأزهر وكر الإرهاب والأب الروحي له يرى ان له الحق في ان يعلم في مدارسه بجواز قتل تارك الصلاة والمرتد واكل لحمه http://www.youtube.com/watch?v=DdQnGv9ngPU .... مما ينتج عنه ما نراه من جرائم يندى لها الجبين في سوريا والعراق. أما من لا يؤمن بما يؤمن به الأزهر، فهذا لا يحق له التعبير عن رأيه. فمن يرفض الكتب المقدسة التي يستقي منها الأزهر تعاليمه الإجرامية فهذا يجب محاكمته وقتله. ومن لا يؤمن بالله الذي يؤمن به الأزهر فهذا يجب معاقبته.

انا لا اعترف بأي كتاب مقدس
-----------------
انا شخصيا لا اعترف بكتب مقدسة البتة. فأنا اضع على نفس الرف التوراة والانجيل والقرآن والف ليلة وليلة وكتاب الغفران لأبي العلاء المعري وكتاب الحيوان للجاحظ ورسائل اخوان الصفا وكتاب كليلة ودمنة وديوان المتنبي وكتب زكي نجيب محمود وكتب محمود محمد طه وكتب فرج فودة وكتب غاندي وغيرهم الكثيرين ... ولا افرق بينهم. والوحي عندي ليس كلام الله للبشر، بل كلام البشر عن الله. فكما ان العنزة لا تطير، كذلك الكتب لا تنزل من السماء. ومن يعتقد عكس ذلك اصنفه في خانة الأغبياء والمهووسين... اشفق عليه اكثر مما الومه لأنه تم التغرير به وحرم من نعمة العقل. ولومي هو على رجال الدين والمثقفين وانصاف المثقفين الذين يدعون لمثل هذا الغباء ويغررون بالبسطاء.

الإيمان بالله غير مرتبط بكتب مقدسة
-----------------------
ولنرجع لسؤال الأخ الفاضل رامي: "لما تقول الكتب السماوية ليست كلام الله فمن اين تؤمن بهذا الله"
أولا ليس هناك كتب سماوية، فكل كتاب هو كتاب بشري. فلا ينزل من السماء إلا المطر والنيازك وبراز الطيور
ثانيا ليس هناك شيء اسمه كلام الله: فكل كلام هو كلام بشري بحت، لا دخل لله به لا من قريب ولا من بعيد، لا من قدام ولا من وراء (اذا سمح لي بهذا التعبير).
بخصوص الإيمان بالله، هذا اعتقاد نابع من افكار بشرية، منها افكار منطقية واكثرها افكار خرافية, وتجد الإيمان بإله واحد او عدة آلهة حتى قبل ان توجد الكتابة. ويكفي على سبيل المثال ان تذهب إلى معابد الفراعنة او معابد الهندوس الذين ليس لديهم "كتبا سماوية" حتى ترى انهم يؤمنون بوجود إله او عدة آلهة. والإعتقاد بالله أو بعدة آلهة امر شخصي او جماعي نابع من عدة عوامل من ضمنها الخوف من المجهول والأمل في الحياة وما بعد الموت -- وقد تم تجنيد هذا الإيمان لخدمة اطماع فردية او جماعية كما فعل محمد (ومن بين تلك الأطماع السبي وملك اليمين والرق واجتياح بلاد الآخرين وسلب اموالهم تماما كما تفعل داعش اسوة بالنبي محمد تحت راية الإسلام والقرآن).

وكل منا يحاول ان يجد وسيلة للهروب من المجهول اما باللجوء للطلاسم او لما نسميه "الكتب المقدسة" او فاتحة الفنجان او المشعوذين او رجال الدين على اختلاف مشاربهم. وهي كلها وسائل للتنفيس عن الذات. وكما تجد المؤمنين بوجود اله او عدة آلهة، هناك من لا يؤمن باي اله ويحاول ان يجد متنفسا "صنع محلي".

المشكلة في احتكار السوق
----------------
اذا بردت في الشتاء يمكنك ان تشتري ملابسا جاهزة من عند تاجر يدير حانوتا (وهي الديانات المعروفة التي تباع في حوانيت يديرها رجال الدين)، كما يمكنك ان تعمل لنفسك ملابس تناسبك، مستغنيا عن الملابس الجاهزة وعن رجال الدين وحوانيتهم. وهنا تكمن المشكلة. فتاجر الدين يريد ان تشتري الملابس من حانوته وان يفرضها عليك، ناسبت مقاسك ام لا، وبالسعر الذي يريده. ويريد ان يمنعك من تفصيل ملابسك بيدك لأنك تنافسه. نحن هنا اذن امام التنافس واحتكار السوق. ومن هنا محاولة الدول العربية والإسلامية فرض قوانين ضد ازدراء الأديان. فهي تريد ان تمنع الترويج لأديان غير تلك التي تبيعها في حوانيتها. تريد منا جميعا ان نشتري الديانات التي تعرضها علينا -- طوعا او كرها، وبالسعر الذي تفرضه علينا. ومن هنا يأتي ما يسمى بمحاربة الإلحاد، الذي يعني منع فتح حوانيت جديدة ومنع التفكير. ومن هنا تأتي داعش التي تريد ان تفرض ما تراه وتقطع رؤوس المخالفين لما تعتقده... حتى الأطفال منهم http://ahewar.org/rate/ys.asp?yid=1888694

هل يا سامي تؤمن بوجود الله؟
-------------------
ولنعد إلى سؤال الأخ رامي: هل انت تؤمن بوجود الله وما هو الهك؟. هذا سؤال شخصي يجب ان لا يطرح في مجتمع سليم. ولكن بما اننا في مجتمع غير سليم، فأنا اقول في قرارة نفسي، إن كان هناك الله فلا احتجاج لي على وجوده ... ولكن اتعشم ان يكون صالحا وليس مثل إله محمد او داعش (والإثنان في نفس الكيس ... فهذه الثمرة من تلك الشجرة).... وعلى شرط ان لا يفرض احد علي الإيمان بوجود الله. ,وإن كان هناك فعلا الله وحساب وعقاب، فليس هناك ما اخافه. اما اذا لم يكن هناك الله، فليس بيدي حيلة. المهم ان اتصرف تصرفا جيدا في حياتي لا اندم عليه. وهناك ما يسمى برهان باسكال الذي تجده عند كثيرين من المفكرين قديما وحديثا ويمكنك ان تقرأ عنه هنا http://goo.gl/591TWF. وانا شخصيا وجود الله او عدم وجوده لا يقلقني البتة ولا يمنعني من النوم الهني والأحلام الوردية.

ومن يهمه معرفة المزيد عن اعتقادي يمكنه الرجوع إلى مقالاتي
دين تحت التجربة وبالمزاد العلني http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=352923
دين جديد وكتاب مقدس جديد http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=343866
يسوع مجنون الناصرة http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=332141
سامي الذيب، حدد موقفك http://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=328279


د. سامي الذيب
مدير مركز القانون العربي والإسلامي http://www.sami-aldeeb.com
كتبي: http://www.sami-aldeeb.com/sections/view.php?id=14
حملوا طبعتي العربية للقرآن بالتسلسل التاريخي والرسم الكوفي المجرد : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=315
حملوا كتابي عن الختان : http://www.sami-aldeeb.com/articles/view.php?id=131
ومن يجد مشكلة في التحميل، يمكنه الاتصال بي على عنواني: [email protected]
انضموا إلى مجموعة اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية https://www.facebook.com/groups/Koran.mistakes/




#سامي_الذيب (هاشتاغ)       Sami_Aldeeb#          



اشترك في قناة ‫«الحوار المتمدن» على اليوتيوب
حوار مع الكاتب البحريني هشام عقيل حول الفكر الماركسي والتحديات التي يواجهها اليوم، اجرت الحوار: سوزان امين
حوار مع الكاتبة السودانية شادية عبد المنعم حول الصراع المسلح في السودان وتاثيراته على حياة الجماهير، اجرت الحوار: بيان بدل


كيف تدعم-ين الحوار المتمدن واليسار والعلمانية على الانترنت؟

تابعونا على: الفيسبوك التويتر اليوتيوب RSS الانستغرام لينكدإن تيلكرام بنترست تمبلر بلوكر فليبورد الموبايل



رأيكم مهم للجميع - شارك في الحوار والتعليق على الموضوع
للاطلاع وإضافة التعليقات من خلال الموقع نرجو النقر على - تعليقات الحوار المتمدن -
تعليقات الفيسبوك () تعليقات الحوار المتمدن (0)


| نسخة  قابلة  للطباعة | ارسل هذا الموضوع الى صديق | حفظ - ورد
| حفظ | بحث | إضافة إلى المفضلة | للاتصال بالكاتب-ة
    عدد الموضوعات  المقروءة في الموقع  الى الان : 4,294,967,295
- القرآن والعنزة التي تطير
- اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 78 (النواقص)
- عن: سامي الذيب إسهال ثقافي وإفلاس فكري
- لماذا التركيز على نقد القرآن؟
- عنجهية مؤلف القرآن اوقعت المسلمين في فخ
- لا تناقش عاشق أو متعصب
- اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 77 (النواقص)
- الشعر الجاهلي والقرآن
- رسالة الى الله ورد الله عليها بخصوص الكتب المقدسة
- ورطة الله مع القرآن
- الله بريء من القرآن
- غباء الإعتقاد ان القرآن كلام الله
- اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 76 (النواقص)
- حتمية نقد الدين عندما يصبح ضارا
- الفاتحة وثقافة الكراهية
- الله مجنون يعاقب على نقد القرآن
- قرأن جديد يفرز بين الغث والسمين
- اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 75 (النواقص)
- الإنسان وليس الإسلام يعلو ولا يعلى عليه
- اخطاء القرآن اللغوية والإنشائية 74 (النواقص)


المزيد.....




- الاحتفال بشم النسيم 2024 وما حكم الاحتفال به دار الإفتاء توض ...
- قائد الثورة الاسلامية يستقبل جمعا من مسؤولي شؤون الحج
- فتوى في الأردن بإعادة صيام يوم الخميس لأن الأذان رفع قبل 4 د ...
- “أغاني البيبي المفضلة للأطفال” ثبتها الآن تردد قناة طيور الج ...
- القمة الإسلامية بغامبيا تختتم أعمالها بـ-إعلان بانجول- وبيان ...
- قادة الدول الإسلامية يدعون العالم إلى وقف الإبادة ضد الفلسطي ...
- مئات ملايين الدولارات.. واشنطن تزيد ميزانية حماية المعابد ال ...
- بعد مظاهرة داعمة لفلسطين.. يهود ألمانيا يحذرون من أوضاع مشاب ...
- المقاومة الإسلامية في العراق تستهدف ميناء حيفا بصاروخ -الأرق ...
- يهود ألمانيا يحذرون من وضع مشابه للوضع بالجامعات الأمريكية


المزيد.....

- الكراس كتاب ما بعد القرآن / محمد علي صاحبُ الكراس
- المسيحية بين الرومان والعرب / عيسى بن ضيف الله حداد
- ( ماهية الدولة الاسلامية ) الكتاب كاملا / أحمد صبحى منصور
- كتاب الحداثة و القرآن للباحث سعيد ناشيد / جدو دبريل
- الأبحاث الحديثة تحرج السردية والموروث الإسلاميين كراس 5 / جدو جبريل
- جمل أم حبل وثقب إبرة أم باب / جدو جبريل
- سورة الكهف كلب أم ملاك / جدو دبريل
- تقاطعات بين الأديان 26 إشكاليات الرسل والأنبياء 11 موسى الحل ... / عبد المجيد حمدان
- جيوسياسة الانقسامات الدينية / مرزوق الحلالي
- خطة الله / ضو ابو السعود


المزيد.....
الصفحة الرئيسية - العلمانية، الدين السياسي ونقد الفكر الديني - سامي الذيب - موسى وعيسى ومحمد وسامي ملحدون